في اخر ساعات 2011...

ف

تعطلت السيارة وخفت ان يحدث انفجار فيها ...هرولت خارج العربة بكل جبن ..و اكتشفت اني اخشي علي نفسي من الموت و جبنت ..
جبنت من الموت و خشيته ..جريت منه و خفت من الله ..
عرفت اني لم اكن مستعدة للقاء الموت 

the realm of dreams

the realm of dreams might be 

the only true world to me 

there found the hidden snakes 

there found the dormant instincts 

a different language spoken , a cripple agony has awoken ...

love unleashes , hope defeated ! 

every night , they say sleep tight 

oh if you knew , what i really have on mind 

we humans , will never sleep at night .

symptoms of withdrawal

symptoms of withdrawal

i drew sth about you , but i scratched it

وحدة

اشعر بوحدة قاتلة و قد اكون متوهمة اياها ...و اشعر بحاجة الي من يملأ الفراغ بداخلي ....ألجأ الي الله من الحين و الاخر ، و لكن عمق كلامته في قرأنه تشعرني كثيرا بأني لست علي اتصال مباشر به عز و جل .. احيانا اشعر اني اريد شيئا اكثر سطحية  .

وضوح الكريستال

علي رأيك يا امي ...المخلصين خلصوا 

شخص حامل شخصية وضوح الكريستال هو  ضحية الاحمق قبل ان يكون ضحية الماكر ...

و هو ضحية الطيب قبل ان يكون ضحية السئ 

فالطيب عندما يخطأ يكون خطأه افدح من السئ لأنها تكون اكثر ألما ...و عندما يخطأ صاحب الشخصية الكريستالية فأن الشفافية تختفي شيئا فشيئا فهي بلا جدوي ... و هي تتطلخ بالسيئات حتي تصبح ذات لون رمادي داكنة لا ضوء لها

نعم مثل  ذاك الذي هو شاحب اللون ركب الحافلة التي ركبتها عن قصد في حلم من احلامي  .. لم اكن انوي ان اجلس بالقرب من صديقين ...كنت جالسة لوحدي حتي جاء و جلس بجانبي ذا الوجه الشاحب ...اعرفه في الحقيقة و لكني لم اتكلم معه يوما ...اكاد انسي وجهه كلما مر علي وقت قصير ...نظر الي ، و تكلم معي ..لا أذكر ماذا قال و لكن يسألني عن حالي ...سالته : هل انت فلان ؟ قال نعم ..و وجهه مُكدر ومكتئب  ...هكذا اخذت فكرتي عنه ! الا اني كنت اجيبه الان و انا مضطرة ...فأنا لم اسع وراءه يوما و لم اهتم ...و لكن سؤاله عني جعلني احس بأهمية
       نفسي و في نفس الوقت ( اخذت قلم في نفسي ) ..كما يقال بالعامية

اخذ يسألني بعض الاسئلة التي لم أعرف ما مغزاها و لن اعرفها علي ما يبدو ..احببت اهتمامه بمعرفة الاشياء التي يسألني عنها لدرجة اني نظرت الي اصدقائي في الخلف و اعطيت لهم نظرة ان ينتظروني قليلا ...بعد ذلك وصلنا الي موقف في الحافلة التي سوف انزل بها و نزلت ...وجدته ينزل معي ..ألا أن المفاجأة الان هي انه قال لي ..ان أسير معه و لكن بمسافة موازية له ..هو علي الرصيف و انا في  الشارع بالقرب من السيارات المتوقفة  عمودي علي الرصيف و ان احتفظ بتلك المسافة بيني و بينه
ذكرني  ذلك بشخصية ما الان ..يا للسخرية .. فتلك الشخصية تريدني علي مقربة منها ألا انها تريدها علي النحو الذي يريحها ...قد وددت ان اقترب من تلك الشخصية بكل وضوح من ناحية ما ..و لكن يا كريستالة ..قد انكسرتي في ذلك الحين الي مليون شظية ..
مازالت الكريستالة مكسورة و لكنها احتفظت بشفافيتها
 .. مؤخرا اصبحت تلك الشخصية الكريستالية تؤنب نفسها علي المادة التي هي مصنوعة منها
و خلص علي كده الحلم

جزمتها في الثلاجة

حلمت بجزمتها في الثلاجة ... جوايا بيقولها كفاية تقل و رزالة

Decoding 26th of September , 2011 .

There , by itself ! The dream is being decoded ...

Wasn't a too serious vision , as i always see those few seconds of some kinda little story in the realm of the dreams . Each has it's own slides of pictures , people in places i might not have been there before , places of a heaven's soul , or a lowly soul . Colors are added , light subtracts some shadows , could be too bright , and sometimes i could need more of that light to see in the dream . As i've just said , there it is decoded , still there could be of those codes to tell more of what might happen next , or had happened but still not seen . I have foreseen today and the 2 last days , i've seen two main characters of my life , a She and a He .They were only few seconds passed when i was dreaming this , every second carried a meaning of thousands of seconds lived in reality . Every thousand real seconds was synced with a certain emotion , and every real experienced emotion was translated by just few deep looks and motion of lips in that dream . 

It tells me of a disaster that fell on me since the time before i was even born , but let's leave the eloquence of speech , i have been suffering since i started to have the slightest perception of who i am , where i am and what i am doing here , till now . Not me alone that experienced this suffering , but i am speaking personally . A slight agony , i know . Otherwise i would have felt my life is falling apart already . I am just glad i have this hope in me . I am reminding myself now , when i was alittle child , the period from 4 to 11 ages , i didn't realize any effect on me from the disaster casted upon us .....i grew little more , period 12- 16 ages , i felt an itch , then a pinch , then a few more pinches , and the period is shorter than the first one . Nowaday's period , 17- till today , i am of 20 years and 10 months , i call the disaster now a slight agony . In the next two years , i foresee a life challenge between me and the spell casted , then i foresee an EVERY DAY struggle for the fittest , the agony will prevail till it becomes a main description of my life if somebody asked me how is it .

انا فانية

تلك هي ، الان باظافر مطلية .. لأول مرة ، اسود اللون ..

لا يعجبها ، فهو غريب بالنسبة لها ، احست بكذا شخصية قد تكون و هي بتلك الاظافر 

احساس كونها قوطية .. او راقصة شرقية ..او امراة  معتادة علي التبرج  ... او بنت بلد مصرية أخذة علي هذا اللون من الزينة علي انه عادة عند الحريم في هذا السن للأقبال علي الزواج...

و لكنها مجرد ان قالت لنفسها  "  حتي اكون جربت كل ما في استطاعتي  من تلك الاشياء " ..

ناس تنظر اليها .. و الي ملابسها  ،  هي  متحفظة ولا تواجه المعاكسات بحفظ الله  .  و بتلك النظارات التي ترتديها فهي امام الناس شخصية اخري ، و لكن لديها جانب جنوني عندما تنظر الي المراّة من غير النظارات .. و تتامل الجمال المخفي من العيون ،  كحل اسود  و عيون واسعة ذات بريق عند تسليط الضوء .. و شعرها ذا الالوان المخلوطة عند  ضوء الشمس او مصباح في الليل ..

مازالت اظافرها لونها اسود ... كم  تبتدو مختلفة 

كم تتصرف بأكثر حرية ...

تنظر من النافذة من الحين الي الاخر .. او تخرج من المنزل ...شخصية قد اخذت في اعتبارها مليون اعتبار ...قد يروها الان بعد الحدث الاخير  ..غير مهتمه ..فهو كان بعيد نسبيا .. و قد يروها بعلامة المحظور منها ..فهي قد تحسد الان بعد وقوع مصيبة علي عائلتها  علي اي  نوع من الافراح .. و قد يروها الفتاة المسكينة .. او المعتدلة ذات مبدا اكمال المسيرة ..

تنظر الي اظافرها السوداء عندما قالت لها امها " قد يكون مع المرء شئ و يبقي معه لحين من العمر ، حتي يأتي لحظة الموت .. تبقي الاشياء لأمد اطول من الانسان ،  رغم كونها من صنعه ، الا انها قد تبقي  خالدة  و هو  فاني "

... كم اعجبها ذلك 

و كم من الاشياء و الاوضاع التي لا تبقي علي حالها ، قد تجد انسان صامد معها في وقت شدتها و بعد اقل من شهر  و لا كأن شئ حدث يذكر ..

افكارها تلاعبها الان بعد ان وجدت ان الطلاء الاسود ليس سيئا للدرجة  الان ...يبدو ظريفا ..تغييرا !!

نظرت للمراّة مرة اخري ..."ليس سيئا  ، قد اضعه احيانا ، لكنه لا يصف من انا ، لأني  فانية و انا لست كما انا .

"انا البارحة ليست انا اليوم.

مخروبة

خلص الكلام 

نفسي ارتاح بعد ما انام 

بقيت عاملة زي البلد دي 

من كتر ما بقت مخروبة ، نسي هو شكل ايام زمان

عاوز يهج منها ، يقول انتي بلدي بس مش نفعان

انتي بلدي بس انا زهقت و مبقتش ليكي جعان

انت بلدي .. و خلص علي كده الكلام

ابن بلدي ، حاولت اديك مني ، ده انت كنت عليا سلطان

عطائي مكنش شافع في وقت انضرب فيه جرس الانقلاب 

ابن بلدي شربت مني ، و قعدت في ظلي 

افتكرت حبا لارضي و ناسي ، بس اكتشفت انك زرعتني لانك كنت مضطر و جعان..

اول حزن بعد الحزن

..و لا هم و لا حزن ، و هذا اخر ما حدث ...و هذا أول حزن بعد الحزن غير المنتظر ..مرت شهور الحرية ، و وصلت لفرحة لم تُذكر ...و رجعت للقفص ، و كان يشدني و وجدتني في رفس..و كنت انت سوط ..كما كنت لأيامي بهاء ..هذا و لا عجب ، و كأني لم افقد احد ..تصرفت و في التصرف لم ألقي السند.. لا قدرة لي علي نسيان ما كان في مخيلتي.. و يا ليت ما كان لمخيلتي ولد ....كان لي في الغريب صديق ، و كان لي في القريب حب جميل..اصوات غريبة نادتني ، و قالت لي ما اهون عليها. الهوان هو ما تبصرته في هذا الشعاع الخافت بينك و بينها.هي التي علي الضمان قد اتخذتها .هي التي لو في مكانك لشًمرت عن الاكمام و لكانت في نيتها ان هذا بالفعل لك أخر الاحزان .يا من في الايام الباكرة كنت الشغوف علي فرحي قلوق . كلها ايام ربي ، حتي ان كنت في حين من الدهر مصدر لألامي.يا من كنت في مرة اخ من اخواني .فما الايام الا دروس  و أماني .. 

4

انها تضحك يا أخي ، انها تفكر فيك كثيرا ... لكنها تضحك بعد بكائها ، خشيت عليها ظلمة الحزن بعد وفاتك  و تحول ضوء مصباحها الي الضوء الخافت الذي بعده بدرجة ظلام ... لكن مازالت مضيئة اضاءة  خافتة عن ذي قبل نعم ، لكنها في امل ان تلقاك علي خير و في الخير ...هي واثقة انك في مكان افضل ، نحن ايضا ، نحن نضحك الان بعد رحيلك بأسبوعين  ... و مازالنا نتذكرك و كانك مازلت معنا ، روحك معنا ، اراك في الصور و كأنك لم تمت ، حقا
قد تصورت اول ما علمت بخبرك الاخير اني لن اكلم احدا بعد حينها ، و اني سوف اعيش في كأبة و ظلمة ... تصورت اني سوف اعيش
ايامي بعدها  مكشرة عن انيابي و مكشرة عن حاجبي الكثيفتان مثلك  ...كنت متصورة الزهد و التخشن و التقشف ....
لكن عجبي ! اراني اضحك امام الناس بلا تكلف ، و اراني اضحك معها و معه ، ...اراهما يبتسمان و لكنهما بالطبع مازالا حزينان ...لكنه
الامل و الطيب الذي قد ولدت معه ..و منهما بأذن الله كنت انا كما انا  ..و من حولي من دمهما كما هم .

3

 اعتقد انه قد اصابك الحسد خصوصا في الفترة الاخيرة ، كنت اتباهي بك و بسفرك للدول الغربية ، و كان يحدث دائما بعد كل خبر مفرح خبر محزن ...
تذكرت ايضا عندما تباهيت بأخي الثاني عندما ترقي ، بعدها بايام كُسرت ساقيه ...
اللهم اني اعوذ بك من شر كل حاسد و حسد

2

كان بيحب و هو لسه في مرحلة المراهقة العديد من المغنيين اللي انا بعد كده عرفتهم منه
Eminem , The Cranberries , Dire Straits , Pink Floyd , Dido , Meliane C, Spice Girls ...

ذات العينين الفالقة

ذات العينين الفالقة.. كنتي في ألم يا صاحبة... حتي صرتي حاسدة ...بالمبادرات التي كلها شائبة... بل اكثر من شائبة واحدة... ...تدمرين من لم تكن مذنبة... و تتظاهرين و كأنك من الملائكة ...حتي منهم لم اكن انا كائنة

فكيف ذلك انتي فاعلة... ذات العينين الفالقة... صحبتك كانت فاسدة ...لا ترضين بالطيبين ان ترتسم الرسمة الباسمة....علي وجوههم جمال خلقها كاملة... و لكي اولا و ليس اخرة... بالخير و الطيب لكي اولا مساهمة ...كم مُدت لكي ايدي مساعدة ..و عرفتك ناكرة... و عرفتك بمشاعر متحجرة ...و عرفت الاحاسيس المتبلدة ..نابعة منك و من عينيك غير دامعة... و الله انا حامدة... حامدة و متوكلة ...الم يحن وقتك لكي تكوني مغادرة ؟

 

بين سطوري

كانت في يدي تلك التي تذكرني بالله و بك ، فصوصها بيضاء و لها رائحة طيبة ، لكن جلست جانب طفل برئ من ام بسيطة ، اخذ يلعب و يربت بخفة علي حجري ، منتبها لتلك الفصوص البيضاء ، لاعبته و لاعبني ، و ضحكته جعلتني ابتسم حقا ، رايته يتمسك بفصوصها اكثر  عرفت انه منجذب اليها و يريدها ، في البداية حاولت محاولة بسيطة في انتزاعها منه بلطف ، و لكنه تمسك بها اكثر فاكثر ، و نظر اليً بأُلفة ، ضحكته بريئة بريئة ، نظرت الي وجهه الجميل الصغير ، نظرت الي قدميه الصغيرتين ، انها مغشية بالتراب، تركته يأخذها ، فقد جعلني ابتسم حقا ، و جعلته يضحك ، قد يلقيها بعيدا في وقت لاحق ، قد لا تثير اهتمامه بعد دقائق معدودة ، قد يمزق حبلها ، لا بأس ..ها قد وضعتك يا صغيري بين سطور حكاياتي ، و وضعتك بين ذكرياتي ...فأنا احب ما قد وقع بيننا ، و ان لم يخطر علي بالك في يوم عندما تكبر ان هناك من وضعتك في سطورها في يوما من الايام لسبب قد لا يستحق الذكر في رؤية الاخرين ..، 

1

اخر فيلم اتفرجت عليه معاك كان :
contact - Jodi Foster

view

It doesn't matter if however your view to things are different . As long as it doesn't hurt anyone . I watch the world , wondering if one day i will put a finger print on it somewhere . I shouldn't expect much and i shouldn't have , It's easier this way , and i feel more comfortable . I know my views could drain me , but if that 's gonna settle who i am , then it's ok . I can't please you because it's wrong to be an aim . I am made by God and for God , to do something for you and everyone else . Oh God , if i am upside down , straighten my inclination , and remove the shadows off my vision . I just like this cold column that i stick my body to whenever i feel hot , and i just like to cling on a branch of a tree if i can see more clearly on that level ...Oh God , i just wanna dress this way , and talk this way , and go this way . Will i ever be blessed to look at you ? Maybe this could happen if my views are changed , or would change when i see You .

i quote Jodi Foster in the movie of " Contact "  : " I can't prove it, I can't even explain it, but everything that I know as a human being, everything that I am tells me that it was real! I was given something wonderful, something that changed me forever... A vision... of the universe, that tells us, undeniably, how tiny, and insignificant and how... rare, and precious we all are! A vision that tells us that we belong to something that is greater then ourselves, that we are *not*, that none of us are alone!  "

 هذا شئ يجب ان اوقفه !  يجب علي عدم انتاج شيئا من اجل ان يعجب به احد و الا فأن افاق الابتكار سوف يقف عند حده !   و لا يجب ان اكتب او ارسم و اقول من اجل هتاف و تصفيق احدهم ، انما يكون من اجل ابداء فكرة او رأي ما بشكل موضوعي 

شخصيات جديدة

امر بتجربة جميلة الان و هو التدريب الصيفي ، الحياة في مكاتب العمل لا تختلف كثيرا الحياة في الكلية ، ساعات العمل طويلة ، نفس الحياة الاجتماعية بين الموظفين .. مزاح و تعازم، ألا ان مثل في كل مكان فهناك الملتزم بما هو عليه و هناك من يلعب

و لكن المعاملة هنا الطف بكثير ، اعتقد اني من المفترض ان أقول بالطبع ، فأنا في شركة تابعة لقطاع خاص  ، و كل شئ نظيف  ، مكاتب و طعام و مرافق صحية ، و تكييف مركزي ! ! يا سلااام ...و هناك اجد فئات العزاب و المخطوبين و المتزوجين  ، مرحلة متقدمة عن الحياة الجامعة بقليل ، فهناك فئات المتصاحبين و المرتبطين و المخطوبين .. و تبقي فئة كما هي  و هي العزاب . من المؤكد انهم يشعرون بالملل لعدم تغير تلك الحالة ، في بعض الاحيان .

و هناك فئة المعاكسين و المتعاكسون و هذه فئة لا تتغير الا برحمة من عند ربنا  حتي و ان كانوا مرتبطين ، شئ مضحك .

 و تبقي مخيالاتي الكوميكية عن هؤلاء الاشخاص كشخصيات جديدة في الحياة الكوميكية خاصتي ، اتطلع لما هو جديد دائما ...

احياء حدائق عمارات السعودية

شباب و امل

بيقولوا الشباب هو الامل دايما و دايما  هم مركز تركيز اي  مجتمع ،  بحس  دايما ان احنا مخدناش الاهتمام ده من الحكومات . يمكن حصل اهتمام و لكن لنسبة قليلة من الشباب المصريين و لفئات محظوظة او قادرة علي انها تاخد الاهتمام ده .
بس محصليش ان حسيت انا ان حد من المدرسة مثلا بينميني و لا اي حاجة ، و نقعد نسمع عن مخططات ان المدارس المفروض تركز علي التلميذ من صغره علي استعداداته و تحاول توجهه
بس احنا فين بقي .. يمكن ده من الاسباب اللي تخليني انا احتج و اثور .. و ان الحكومات المصرية مركزتش علي الموهبات و القدرات .  و مبارك ميتحكمش بقي لأسباب سياسية بس ، لأ و كمان لأسباب اجتماعية .

اكيد في شباب كتير جدا كانت ممكن تبقي ليهم فرص يرفعوا نفسهم بقدراتهم و يرفعوا بلدنا ..
انا تقريبا بشوف جمعيات هي اللي بتبني نفسها علي حد تخيلي ، رسالة مثلا ..  و شباب هو اللي بيدور بنفسه  بنشاطات يبتديها من الصفر ، معارض ، مشغولات يدوية  ، منتجات تكون من صنع ايديهم ، و اشعار يكتبوها و مقالات ، و هم اللي يحبوا يعرفوا اكتر و يشوفوا الكتب بتوع المؤلف الفلاني .... مزرعوش فينا حب الاستطلاع و المعرفة ،  مزرعوش فينا  الاحساس بالاطمئنان ان حد حيتبني اللي عاوز يعمل حاجة  ..
مزرعوش نبتة الثقة ، ثقافة اني ابص في عينين اللي قدامي و ابقي واثقة في ثقافتي و معلوماتي و خلفياتي ، و  مدونيش الاداة اللي استخدمها و اوضح بيها افكاري و اتجهاتي .
معودوناش و احنا صغيرين علي المناقشة في اي مجال ،  علمونا سياسة التلقين ، يقولولك انتوا حتعملوا الواجب كذا و تسلمهولي يوم كذا و احنا ننفذ .. و اللي مش بيبقي فاهم قليل قوي لما واحد و لا اتنين في الفصل اللي كان يقوم و يقول انا مش فاهم ، و انا عمري ما سمعت بقي كلمة  : " انا مش مقتنع "  .
انا متغاظة  ، و انا حسه بلغبطة فظيعة ، عندي استعداد اعمل حاجات كتيرة ، بس دايما يكون فيه لكن .

انا لما دخلت الكلية محستهاش زي جو المدرسة .. يديك المعلومة و تحفظها و تدلقها في الامتحانات .. حسيتها  محتاجة ابداعات و خلفيات ثقافية  و افق واسعة  ، دي حاجة متوقعتش اني اعرفها .. بس برضه المشكلة هي هي ، مفيش تركيز قوي ان حد يتبني  اللي عاوز يبدع .. و لو ان بعض الدكاترة و الله بيحولوا ،  بس عاوزة مجهود من وزارة التعليم نفسه و صرف اكتر من كده .

في امل .. بس يا رب يكون ظاهر لي  و بيلوح بيديه .

يوه بقي !

الحمد لله الاية القرانية اللي بتقول : "فويل للمصلين اللذين هم عن صلاتهم ساهون " ...و ربنا قال " عن " مش " في " ..لأانه عالم بالنفس البشرية اللي بتصيبها بالسهو و صراع الهوي و النفس..حتي في سهو في الصلاة ، ربنا يعيننا كلنا !

صديقي علي هواي

هواي ، مناي ان لا تأخذني الي مصير غير محمود . 

احرص علي حمدان ربي كلما تذكرت ، و اظل اضع لنفسي خطط و خطوات لأسلم .

حتي جأت لحظة من اللحظات ، قرأت شيئا ، موضوعه مألوف ليس بغريب و لكن تلك المرة كان اكثر صراحة .

له علاقه بشئ ظل ينمو بجانبي .. و ظل معي حتي الان .. رسمي .

لم يفارقني و لم افارقه ، شجعني كثيرا و افرحني ..

صديقي قد كُتب عنه و قيل عنه اشياء .. لاشخاص مسلمات و لأخريين فيها جدال ..

 في كتاب عن ما يحب الرسول و ما يكره ،  السيدة عائشة رضي الله عنها تحكي كما فهمته ان الرسول دخل  عليها و رأي  ستر فيه تماثيل فلما رأه هتكه اي قطعه ..
و تحكي ايضا انها حشيت وسادة للنبي عليه السلام  فيها تماثيل كأنها نمرقة فقام بين البابين وجعل يتغير وجهه ، فقالت :نالنا يا رسول الله ؟ , قال : ما بال هذه الوسادة ؟ قالت : قلت وسادة جعلتها لك لتضطجع عليها , قال : أما علمت أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة , وأن من صنع الصور يعذب يوم القيامة فيقال : أحيوا

 ...ما خلقتم , قالت : فما دخل حتي أخرجتها  

.....
   سألت فقالوا    

- الملائكة تخشي الصور التي لها عينين 

-  رسم البورتريه هو الاحري بأن نستبعده ، لانه يماثل خلق الله بدقته الظاهرة 

-  ان الروسومات و التصاوير التي تُصنع تكون علي حسب نية الصانع و غرض التصاوير

- ان ما له ظل فهو حرام و صنم 

- الصور الفوتوغرافية ان كانت للذكري فلا داعي لها .. اما ان كانت لغرض مثل جواز سفر ، بطاقة فلا بأس

- نتجه الي الزخارف و النقوش الاسلامية و الاشجار  و النباتات
..

هذا صراع قد لا يبالي البعض به .. و لكن ماذا عن امثالي  ؟هل اقتل صديقي ؟  راودتني افكار عن ان هذا ليس بمعضلة فهناك بدائل .. و ان اثبت الأمر بعد تحري طويل لم يُجري عمله بعد  ، فهناك بدائل ،  و الحياة امتحانات و هذا الامر منه .. النهي عن الهوي ..
مازلت اضع اخر صورة صنعتها بيدي امامي منذ ذلك الحين ، لا أدري ان رجحت كافة الامتناع  ، تري هل سأقلب الصورة علي ظهرها ؟؟ 

 هل سأقتنع ؟ ام هل سيقال لي : " احيي ما خلقتي ؟ "    

Wheel Chair : Life dictionary

About : Wheel Chair 

Picture : i shot it in a resting area on they way back to Cairo 

Thought : What a wheel chair represent ? handicap , petrification , freezing , despair . 

Reason : i was just waiting for my family to finish praying El Gomaa prayer , and under the heat of the sun , i was sitting infront of it , thought of a good picture it's gonna be if i took it , and hey there is no escape from my straying .
Possibility : that i may use it one day ? well , God only knows , but if i am too careful , then maybe it's a little possibility . There is the possibility of old age , recklessness , not very aware . Fate doesn't really depend on we doing the maths , but it helps to predict .
If : if it happened , i will try to look at the bright side . It would seem very hard for me if i am too attached to earthly pleasures . If i have a strong bond between me and God then it shouldn't be much of a problem . I would see what can i do to survive .

 Robert A. Heinlein quotes :

“Don't handicap your children by making their lives easy.” 

The dark node

The electricity went out in the whole neighborhood . The individuals - supposedly members of the family - stopped doing whatever they were doing , it is dark . Under one roof , now what are they gonna do ?!  The father was out , working late at the hospital , the mother was on the phone but had to hang up to check upon her kids who were all occupying different entertaining appliances , PC , tv , and more PC s! 

The mother lit up couple of candles and put them in the living room , she heard her youngest child crying for her because she was scared of the darkness , so she picked her up from the coach facing the TV and went back her seat . The other two went out of their rooms and the middle daughter was murmuring , cursing . The eldest brother heard her , she was standing a few inches from his right side , he tried to reach out for a chair to take a seat until the light comes . He bumbed into his middle sister who was still murmuring and sighing , and he got his own share of curses and names , so he pushed her into a seat which was a coincidene that she fell on a chair , otherwise she would have fallen to the ground , and the state would be just worse and worse .

At that moment  , that they are in one room , in the darkness , under one roof . How frozen they were , they were silent . The mother was tickling her little child just a bit to break her bordum , she didn't see her little girl's face , but her laughter sounded so sweet . Reminded her of her middle daughter , she used to have a sweet laughter , nevertheless , she almost have forgotten it  , it's been a long time since she talked to her as a friend , or had her as a companion in the daily life . Busy life . She tried to recall when was the last family gathering , they didn't have a gather and a seat together for some years . They are growing up and becoming more self dependant , she felt  how she missed them , but being busy just couldn't allow her to feel it . 

They said as we proceed in technological progress , the weaker the family bonds get . How fragile now is a family's construction , how material they've grown to be . There are many other tight families out there , but unfortunately most of them are those of less education , family is what their life is about , no greater ambition , for women in most cases . 

They are born to breed . Once they get married , less educated people usually disappear from society , they no longer play a role in it - that if they had a role in the first place - It is dark , and they are silent . The mother thinks of her eldest son , where had he gone to all these days in the past . He usually stays over a friend for a couple of nights , and other nights were he comes home he just goes to sleep . How far did he get in his college life , does he get good grades ? is there some girl ....?

Wouldn't she have found the answers if she just asked him ? That would be naive , because she wouldn't just ask him right away after a long time of no seeing , no talkings , and no gatherings . Even if she did , he wouldn't just answer her ! He would just laugh at the situation , and ask her " are you going to play mom now ? "  . But hey , is this really her fault ? What about him ? Has he ever tried to talk to her ? Or is it because now this is how families are , so how can he be any different? 

He was having his own seas of thoughts , and - surprisingly - his thoughts matched hers , they met at a point . 

Their thoughts reached to the checkpoint where they should have reached in a vocal form , by which they exchange questions and answers , and explainations , and laughters ! Will they repeat the thoughts  - out loud - until the light comes ?!

من مقالات محمد عواد

قصة الحكيم و العقرب 

جلس عجوز حكيم على ضفة نهر وراح يتأمل في الجمال المحيط به ، وأثناء ما كان يتمتم صلواته لمح عقربا... وقد وقع في الماء وأخذ يتخبط محاولا أن ينقذ نفسه من الغرق فقرر العجوز أن ينقذه.

فنهض ومدّ له يده فلسعه العقرب ، سحب الرجل يده صارخا من شدّة الألم ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه فلسعه العقرب....سحب يده مرة أخرى صارخا من شدة الألم وبعد دقيقة راح...يحاول للمرة الثالثة!

على مقربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث فصرخ بالرجل: "أيها الحكيم لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة !"

لم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب..! ...ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه قائلا :
يا بني من طبع العقرب أن "يلسع" ومن طبعي أن "أحب" ، فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي؟؟.

مقتطفات اعجبتني

  اشياء تؤلم مثل :  ان تصافحهم باستفساراتك فيصفعونك باجاباتهم  

The account of the mysterious girl

He opened his lap top , logged in the facebook , checked the notifications they were only 2 new ones , one of them says " Sally also commented on her photo " , he expected to see a reply for his comment which was appreciating how nice the picture was , he checked the photo again to see her reply , realizing she was replying to another boy who commented after him ...
While the other notification was an event for an upcoming social festival , he read the description , and felt no enthusiasm as usual . he felt this shallowness of the event , he felt it as shallow because he had no one to invite him to go there . He has got pals , they are good ones , meet them for football match or just hang around in cars or some kinda stuff ..
It felt itchy at that moment , he went to the search box , and wrote her name ..
She is not in his friends list , they didn't have a face to face contact , they just exchanged once couple of messages , she started them demanding some help in university assignments , then it stopped .
Since these messages started , he was interested , saw some couple of mini notes she wrote down in her account  , they said alot of things even thought she might have only written two sentences in each note or something . His eager grew more , he kept checking from a day to another , some days might come without checking her writings , because he wasn't at the mood , he is having hard times , maybe that's why he is curious to know what she writes .. and he felt her not like any other shallow girl , there is something down there inside her .
He read in a new note mentioning her step-father as a " life time problem " ...and she'd put some weird gloomy pic that he couldn't find a meaning of it except loss .
A week passed by , he didn't log in during that time , the mood was prevailing again , he becomes lousy when he is having it , anything wouldn't matter to him , he just stays alone , no one to talk to because he just doesn't want to . He is not alone , but he has a big hole in him , an error in the psychological system .
He thought of a change , so he logged in and went to her account . whenever he goes there , it's like he is tasting her without her knowing , searching inside her without asking for permission ..
He goes there and he feels like he is having some sort of drug that is treating him temporarily from his mood . He feels like they can be real friends , and they can help eachother out of the misfortunes, then he revised his thoughts , he once had this experience , it was close to perfect , except that it was ruined because his best friend got engaged . He still remembers how much he got hurt and felt that space that she used to fill , he wouldn't do that again ,because it was so sweet ..
He feels itchy about clicking on the request for friendship button  . He wants to click it , but that was not enough .If there was something he would do , he would keep that distance between him and her mystery .

اكثر احتراما

كنت احضر نفسي لصلاة الظهر ، و كان الجو حارا ،  و بالنسبة لي كفتاة فيتوجب علي لبس الحجاب للصلاة ، كنت قد لبست الطرحة ، و لففت ملاءة غير مهندمة و مثقوبة حتي احجب بقية جسمي حتي تقبل صلاتي .. و لففتها باهمال و ربطها حول وسطي ، وجدني  اخي  بهذا المنظر فقال لي " ما هذا ، لماذا لا تلبسي ما هو اكثر احتراما ؟ "

خجلت من نفسي ، فنحن عندما نخرج من بيوتنا نرتدي اجمل الاثواب و نضع ارقي العطور ان امكن ، و ان استضفنا احدا فنعمل المثل ..اولا نرتدي اللباس الراقي عندما نقابل الله ؟ فأني سأقابله و سوف اكلمه !!!

 خلعت الملاءة و ارتديت عباءة طويلة .. و كشيء من الاعتذار لله لعدم وضع هذا في بالي تعطرت بالياسمين حتي اقابله و انا بارتياح نفسي ، و اشم رائحة طيبة ، و بدأت المقابلة ....                 

give a life to hope

i always love to live up to my dreams , and whatever i hope for , i try to achieve them .. even if i failed in achieving it , at least it would be considered as a trial for me :) .. this video i have created  as a first step of directing a video , there is still a long road a head , but i'll do my best , i need your prayers ! :) 

كوكتيلة

كانت قاعدة في المواصلة ، و زحمة زحمة ، بس مفرقتش كتير لأن في زحمة برضه في دماغها . زحمة و لغبطة ، و مفيش استقرار ..افكار كتيرة شغلاها ، حتي لو افكار هايفة ، بس دماغها عمرها ما وقفت عن التفكير . 

قرفت من الناس اللي حوليها في المواصلة ، و الريحة اللي طلعة ، ناس غلابة اه بس مش معني كده ان هم مش شامين نفسه؟!!  كانت حاطة السماعة في ودنها .. بس صوت الطبل بتاع الاغاني الاجنبي جبلها صداع ، مسكت الموبايل و راحت لبرنامج  الراديو اهدي شوية ، ممكن تسمع شوية قران.. بس افتكرت انها في الانفاق .. مشتغلش .. لسه اقدمها وقت عقبال متوصل لبيتها .. و محبتش تفضل تبصبص علي الحوليها .. مش مناظر تفرح يعني ، و محبتش تسرح و تستسلم لافكرها .. مش بيودوها حتة ..خصوصا لما تبقي مضغوطة ، الدنيا تقفل زيادة كدة .. واحد بيعدي فخبط فيها .. بصتلو ورا بقرف .. مقلش حته لو مؤاخذة ..بس تلقيه مخدش باله ، حصل خير ! يا تري الناس دي عايشة ازاي ؟؟ يا تري مبسوطين ؟  هي مبسوطة في حياتها .. مفيش عقد ، بتحب تفرح  اوي ، لو ملقتش حاجة تفرحها تمل جدا ، و لو جت حاجة زعلتها ممكن تتفق مع وجهة النظر " مشاكل عشان نكسر الملل " ...  جوه شنطتها الكبيرة مصحف و كتاب . هي عاوزه تعمل حاجة مفيدة ، مبقتش عاوزة تضيع وقتها ، بس هي مش في وضع روحاني عشان تقرأ في المصحف ، و لا هي فايقة تدفسلها معلومتين جداد جوه دماغها .. 

بس هي عاوزه برضه متفكرش في اللي حصل النهاردة و اللي حيحصل بكرة .. كانت مضايقة ، حتي الحاجة اللي حاسيتها ملقيتهاش قبل كده طلعت مش كاملة ، ممكن .. هي اتعلمت حاجات .. و متعلمتش من القرصات اللي خدتها ، قالت اللي ميتقلش ، و مقلتش اللي يتقال ..الناس شايفاها  بطريقة متشابهة ، بتنبسط لان معظم الانطباعات كويسة ، بس هي فيها حاجات اتغيرت ،  و في حاجات استقرت فيها و بقت مكنونة في قلبها .

في لسه نواقص كتيره . و بالنسبلها تحب الظاهر زي الباطن ، فهي ناقصة من جوه و من بره ، هي مضايقة ، بس بتقول الحمد لله  ..

هي لسه ملغبطة و مستنية تستقر ، ممكن ميفرقش معاها اي حاجة ، بس هي مش بتحب تبيع  اي قضية .. و لو قضية خسرانه يبقي تسكت علي حالها  و تحارب .

a recommended Sheikh who reads Quraan magnificently

http://www.tvquran.com/abkar.htm